الجيتار الكهربائي هو نوع من أنواع آلة الجيتار التي تعتبر ضمن الآلات الوترية، وهي آلة تنتج الصوت الموسيقي عن طريق اهتزاز الخيوط الواقعة فوق قطعة التقاط الصوت والتي تقوم بتحويل الاهتزازات إلى إشارات كهربائية، وتتغذى تلك الإشارات الكهربائية داخل جهاز تضخيم خاص يعرض الأداء الموسيقي ضمن مجموعة واسعة من الأصوات الموسيقية، وفي هذا المقال سنتعرف على تاريخ الجيتار الكهربائي وأنواعه وغيرها من المعلومات.[١]
وهي من كبار فناني الباليه ويتم إنجازها في موسيقى الجاز.
فؤاد جهاد، ويعرف ب ورشة فؤاد جهاد وأولاده في بغداد. امتهن اولاده أيضا المهنة ومنهم ليث جهاد وعلاء جهاد الذي استقر في قطر.
يتمتّع عازفو العود الصوماليّون والسودانيّون، إلى حدٍّ كبير، بأكثر أسلوب أفريقيّ رنّان. عندما شقّ النوع الموسيقيّ الأفريقيّ العربيّ، الطرب، طريقه إلى الساحل الشرقيّ للقارة، تطوّرت أصوات المقامات الموسيقيّة وفرق التخت والتي بدورها طوّرت الهويّة المحلّيّة، بقدر كبير. وبشكل ملحوظ أيضًا، تتضمّن أساليب العزف الصوماليّة والسودانيّة المقام الخماسي، بشكل كبير.
والتيكر نوع من الزمر ينفخ فيه بواسطة قطعة دقيقة من القصب الرفيع توضع في مكان الفم ويوجد نوع آخر من القصب يسمى المجوز البلدي أو الأرغول وقد ذكر في التوراة باسم أوقاب واقتبس اليونان شكل هذه الآلة وسموها مون أولوس أي مزمار الحب. إن آلة الناي في الأجواق العربية لا يمكن أن تقتصر على ناي واحد أو نايين فلكل طبقة صوتية ولكل نغمة ناي خاص بهما وعدد النايات المستعملة عند عازفي هذه الآلة في الأجواق العربية أربعة وعشرون ناياً لاستخراج أربعة وعشرين طبقة صوتية والأساس في هذه النايات هما نايان الشاه والمنصور فالأول يعتبر أساساً أو قراراً لنغمة البياتي من الحسيني أو الحسيني والثاني يستخرج منه قرار نغمة الراست
يعود الأصل في آلة الجيتار الكهربائي إلى الجيتار الصوتي؛ حيث واجه الجيتار الصوتي العديد من المشاكل بعد أن تطورت الموسيقى في العالم؛ ادوات موسيقية مما أدى إلى تقليص دور استخدام الجيتار الصوتي في الموسيقى بسبب حجمه الكبير أولاً، بالإضافة إلى الضعف الصوتي الذي كان يظهره في ظل وجود عدد من الآلات الموسيقية الأخرى ضمن الحفل الموسيقي مثلاً، وكانت هذه الأسباب هي العامل المباشر في اختراع الجيتار الكهربائي.[٣]
هو أحد أهم الأدوات الموسيقية الوتريه ويعد آله طربيه من الطراز الأول حيث سمي بـ (سلطان الآلات ) وعادة ما يستخدمه الملحنين في صياغة ألحانهم
وهي الحفرة الموجودة في الجزء العلوي من جسم الجيتار، وتكمن أهميتها بأنها تسمح للأصوات الصادرة من الاهتزازات الداخلية في جسم الجيتار بالخروج وجعلها مسموعة.
أَبْعَدْتُه فبَعُد. الجوهري: أَنأَيْته ونَأَيْتُ عنه نأْياً بمعنى أَي
فتختلف تقنيات عزف العود ما بين النقر أو اهتزاز الأوتار وتقنية التوافق والعزف والانزلاق الى جانب النبرات والأجراس وغيرها حيث يختارها العازف حسب رغبته والنغمة المطلوبه
الصدر أو الوجه الذي تفتح فيه فتحات تسمى قمرية لتساعد على زيادة رنين الصوت وقوته.
أَبو منصور: وهذا القول هو المعروف الصحيح. وقد قال الليث: نأَيتُ الدمعَ
اسم الآلة: البيانو.[١] تصنيف الآلة: وترية.[١] أصل/ منشأ الآلة: إيطاليا.[٢] أول مرة استخدمت فيها الآلة:...
مكونات العود: الصندوق (طهر العود، الصدر(قمرية)الفرس ،الرقبة ، الأنف ،المفاتيح ،الأوتار